قضى Google أشهر في تحديث تطبيقاتها بالمواد 3 التعبيرية ، ولكن لم يكن الأمر كذلك حتى بكسل 10 إطلاق أننا وضعنا أيدينا على إعادة تصميم واجهة المستخدم بالكامل.

تلقى Pixel 6 والهواتف اللاحقة التحديث في 3 سبتمبر ، ولكن كان على بعض الأشخاص ، مثلي ، الانتظار بضعة أيام أخرى قبل أن يبدأ التحديث.

عادةً لا أنتظر إعادة تصميم واجهة المستخدم مع مثل هذا الإثارة ، لكن المواد 3 التعبيرية جعلتني مدمن مخدرات من شهر مايو.

منذ أن تلقى Pixel 8 التحديث الأسبوع الماضي ، يمكنني أن أقول بثقة أنني لم أستمتع مطلقًا باستخدام جهاز بكسل أكثر.

على الرغم من أن التحديث ليس مثاليًا ( iPhoneification of Android غير مريح قليلاً) ، يمكنني أن أحيي Google لتحقيق ما حددته.

إليكم الأشياء المفضلة لدي حول Material 3 Expressive ، والتي تظهر أنها أكثر من مجرد طبقة جديدة من الطلاء.

قائمة إعدادات سريعة أكثر جرأة وأكثر سهلة الاستخدام

إنه مثالي

أول شيء لاحظته حول المادة 3 التعبيرية هو قائمة الإعدادات السريعة المعاد تصميمها. تم إصلاح هذا من الألف إلى الياء ، وهناك الكثير هنا أكثر مما تراه العين.

التغيير الأكثر وضوحا هو أنه يمكنك تقليل حجم الألواح إلى 1×1. يعد هذا أمرًا رائعًا للتبديل مثل وضع الطائرة أو توفير البطارية ، حيث يمكن التعرف على الرمز على الفور ويعمل فقط كمفاتيح تشغيل/إيقاف.

ستعرض لوحات مثل Wi-Fi الشبكة التي تتصل بها عندما يكون في وضع 2×1 ، وبعضها ، مثل Bluetooth و Modes ، له نقطتان. على سبيل المثال ، انقر فوق أيقونة Bluetooth لتبديلها وإيقافها ، أو اضغط على بقية اللوحة لفتح قائمة Bluetooth.

هناك تغييرات رقيقة. عندما تقوم بتبديل البلاط ، يتغير شكله من البيضاوي إلى مستطيل مستدير. إنه تأثير صغير يساعد على فصل الإعدادات النشطة وغير النشطة.

إعادة تنظيم قائمة الإعدادات السريعة أمر سهل للغاية. عندما تكون في وضع التحرير ، يمكنك النقر والمكملة لتغيير حجم البلاط أو إعادة ترتيبه ، ونقر مزدوج لوضعه في مكان آخر دون سحبه ، والنقر لإزالته.

تم جعل تجربة استخدام قائمة الإعدادات السريعة أكثر إرضاءً بفضل الرسوم المتحركة لـ Material 3 Expressive (المزيد حول هذا لاحقًا) ، لذلك سأكون مقصورًا إذا لم أشارك نصائح الإعدادات السريعة الثلاثة المفضلة لدي.

• انقلب لأسفل من الجزء العلوي من شاشة هاتفك مع إصبعين لفتح اللوحة بالكامل.

• اضغط على لوحة الإنترنت ثم شبكة البيانات الخاصة بك للتبديل إلى البيانات دون الحاجة إلى إيقاف تشغيل Wi-Fi.

• قم بالتمرير على طول الطريق إلى أسفل قائمة Tiles Tiles Tiles لمعرفة التطبيقات التي تحتوي على البلاط الخاص بها.

تثير الرسوم المتحركة اللمسية أيام الهواتف مع الأزرار بأفضل طريقة

الأشياء تهتز ، نتوء ، والدموع بطرق مرضية

إذا اضطررت إلى تلخيص المواد 3 التعبيرية بكلمة واحدة ، فسيكون ذلك مستجيبًا. أشعر أن أفعالي على Pixel 8 ، سواء كنت أقوم بإخطار أو تمريرها من خلال قائمة التطبيقات الحديثة ، لها وزن وراءها.

هذه التعليقات اللمسية على أجهزتنا هي شيء يتوق إليه الكثير منا ويحققه من خلال أدوات مثل لوحات المفاتيح الميكانيكية والحالات ذات الأزرار المصممة جيدًا.

هناك شيء مرضي للغاية حول الضغط البسيط لزر ما ، وقد جلبت Google هذا الشعور إلى كل جزء من هاتفك.

على سبيل المثال ، إذا حاولت تمرير شريط الصوت إلى أبعد مما يمكنه ، فستتبع نافذة الصوت بأكملها إصبعك لمسافة قصيرة قبل التقاط مرة أخرى في مكانها.

سوف تتفاعل الإخطارات عندما ترفض واحدة ؛ هناك عنصر لزج للإشعارات الآن يثير مشاعر تقشير الملصقات في ذهاب واحد.

لقد لاحظت المزيد من ردود الفعل من الإجراءات. هاتفي يتجه بهدوء وأنا أستخدمه. هذه منتشرة في جميع أنحاء Android والتطبيقات التي تم تحديثها لاستخدام المواد 3 التعبيرية.

المحفظة هي أفضل مثال على ذلك لاحظت. تجعل الرسوم المتحركة والهدوء التي تلعبها وأنا أستخدم النقر إلى الدفع أكثر وضوحًا عند مرور الدفع بنجاح.

إنه لأمر مدهش مقدار تغييرات الرسوم المتحركة يمكن أن تحسن من قابلية استخدام التطبيق.

من المهم أن نلاحظ أنه على الرغم من عدد الرسوم المتحركة الجديدة ، فإن هاتفي لا يشعر بمزيد من التباطؤ. لا توجد تحسينات في الأداء ، لكن هاتفي يشعر بشكل أسرع من أي وقت مضى.

إنه تأثير مشابه لكيفية زيادة سرعة الرسوم المتحركة على هاتف Android الخاص بك تجعلها تشعر بشكل أسرع بينما يظل الأداء كما هو.

الرسوم المتحركة الجديدة سد الفجوة المللي ثانية بين المدخلات والاستجابة.

خيارات التخصيص المؤثرة

الرموز تحت عنوان تشعر وكأنها التكنولوجيا القديمة الآن

شيء لم أقم به حتى قضيت بضعة أيام مع Material 3 التعبيرية كان نطاق خيارات التخصيص الجديدة.

أنا من النوع الذي يضع خلفية واحدة ، ثم يتركها لعدة أشهر. أنا لست واحداً لأبحث عن متجر اللعب كل أسبوع للحصول على أيقونات التطبيقات والخلفيات الجديدة.

ومع ذلك ، فإن خيارات التخصيص الخاصة بـ Material 3 Expressive تحدث فرقًا في تجربة هاتفي لدرجة أنني قمت بتعديلها يوميًا.

تحديث التخصيص الأكثر أهمية بالنسبة لي هو الاتصال بطاقات الهاتف بواسطة Google. عند الإعداد ، ستعرض المكالمة الواردة صورة على شاشة كاملة بخط ولون مخصصين.

إنها طريقة رائعة لإضافة لمسة شخصية لجهات الاتصال الخاصة بك. لقد أحببت إعداد بطاقات الاتصال المخصصة لجميع أصدقائي وعائلتي.

جعلتني خلفيات حية استخدام صوري الخاصة كخلفية لأول مرة منذ سنوات.

يمكنك إضافة الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد إلى صورك أو إطارات الطبقات أو تأثير الطقس الذي يلعب على الصورة.

الرسوم المتحركة ثلاثية الأبعاد محرجة بعض الشيء بالنسبة لي لاستخدامها ، لكني أحب تأثير الطقس عندما تتم مزامنتها مع مناخي المحلي.

بضعة أيام في الأسبوع ، أقضي معظم اليوم في مستودع بدون نوافذ. تتيح لي إضافة تأثير الطقس إلى خلفية بلدي أن أخبر الطقس بنظرة.

كما أنه من المثير للدهشة أن يتم تنفيذها جيدًا. إنه أكثر وضوحًا في تأثير المطر حيث تنطلق القطرات وتشغيل الكائن في صورتك.

تجربة Android موحدة لا تشعر بالمعقمة

نظرًا لأن المواد لك ، فقد أنتج العديد من المطورين تطبيقات تتبع لغة تصميم Google إلى الرسالة. ومع ذلك ، فإن الطبيعة المسطحة للمواد التي صنعتها باستخدام هذه التطبيقات تشعر بأنها بلا حياة إلى حد ما ومحبطة.

على الرغم من أن المواد 3 التعبيرية ليست واسعة الانتشار على تطبيقات الطرف الثالث حتى الآن ، إلا أن التبني حتى الآن أظهر كيف أن توحيد تجربة Android تحت لغة تصميم واحدة أكثر تماسكًا من أي وقت مضى دون التضحية بالشخصية.

الخلفيات والعناصر واجهة المستخدم التعبيرية M3 هي تطبيقان أستخدمهما ، وقد احتضنت المواد 3 بشكل كامل.

يبدو أن التنقل في تطبيق Backdrops يستجيب ورضا مثل أي تطبيق Google ، في حين أن M3 Terggets قد حولت شاشتي الرئيسية إلى مجموعة متماسكة من التطبيقات والأدوات التي تبدو كل منها متميزة أثناء مشاركة نفس اللغة البصرية.

أنا حريص على معرفة كيفية استخدام المطورين للألعاب الجديدة المتاحة لهم في أكبر تحديث واجهة المستخدم منذ المواد لك. حتى تبني تأثيرات التعليقات سيجعل تطبيقاتي المفضلة أكثر متعة للاستخدام.

المواد 3 التعبيرية هي تحديث Android المفضل لدي

لقد فضلت دائمًا الوظيفة على النموذج عندما يتعلق الأمر بأجهزة Android الخاصة بي. لقد تجنبت خيارات التخصيص المتضخمة واجهة المستخدم Samsung لصالح تجربة تجريدها من هواتف البكسل.

ومع ذلك ، غيّرت Google وجهة نظري من خلال إظهار أن هذه الوظيفة يمكن أن تكون ممتعة أيضًا.

على الرغم من أنني أستطيع nitpick إلى ما لا نهاية (لا أحب بشكل خاص أيقونة بطارية iPhone التي تبنتها Google) ، إلا أن تجربتي الشاملة كانت إيجابية عالميًا. شكرًا ، Google ، لجعل Android ممتعًا مرة أخرى.

إقرأ المزيد