بتوقيت بيروت - 11/22/2025 4:31:34 AM - GMT (+2 )

اكتشف علماء الفلك انفجارا قويا من نجم على بعد حوالي 130 سنة ضوئية. الانفجار قوي للغاية لدرجة أنه يمكن أن يحول أي كوكب في طريقه إلى صخرة عارية. وهذه هي أول رؤية مؤكدة لمثل هذا الانفجار على نجم آخر غير الشمس.
عادة ما تقذف شمسنا كميات هائلة من المواد. تسمى هذه القذفات القذف الكتلي الإكليلي (CMEs). إن الانبعاث الإكليلي الإكليلي قوي جدًا لدرجة أنه يحدد الطقس الفضائي. لقد حاول علماء الفلك أن يحددوا بشكل قاطع ما إذا كانت النجوم الأخرى تنتج أيضًا الانبعاث الإكليلي الإكليلي، وفي النهاية، لقد فعلوا ذلك.
أجرى جو كالينجهام من المعهد الهولندي لعلم الفلك الراديوي (ASTRON) وفريقه هذا البحث. واستخدموا مرصد XMM-Newton الفضائي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية والتلسكوب الراديوي ذو التردد المنخفض (LOFAR) لاكتشاف الانبعاث الإكليلي القادم من نجم يبعد حوالي 130 سنة ضوئية.
عندما تنتقل الانبعاث الإكليلي من نجم إلى الفضاء بين الكواكب، يتم إنتاج موجة من موجات الراديو. استخدم الفريق LOFAR لالتقاط إشارات الراديو. ثم استخدموا XMM-Newton التابع لوكالة الفضاء الأوروبية لتحديد درجة حرارة النجم ودورانه وسطوعه في ضوء الأشعة السينية.
النجم الذي أنتج الانبعاث الإكليلي هو قزم أحمر. إنها أكثر برودة بكثير من شمسنا. كما أنها تختلف كثيرًا في الحجم عن شمسنا. تبلغ كتلة القزم الأحمر حوالي نصف كتلة شمسنا. يحتوي على مجال مغناطيسي أقوى 300 مرة ويدور أسرع 20 مرة. كما أن الانبعاث الإكليلي الإكليلي الذي أنتجته يتحرك بسرعة مذهلة تبلغ 2400 كيلومتر في الثانية. وقد لوحظ أن واحدًا فقط من كل 2000 من الانبعاثات القادمة من شمسنا يتحرك بهذه السرعة.
وقد فتح هذا الاكتشاف طبقة جديدة في البحث عن الحياة خارج نظامنا الشمسي. أصبح لدى علماء الفلك الآن بيانات من نجم آخر لاستخدامها في فهم تأثير الانبعاث الإكليلي الإكليلي على الكواكب الخارجية التي يحتمل أن تكون صالحة للحياة. ونشرت هذه الدراسة في مجلة الطبيعة.
تشيبويكي أوكبارا – كاتب تقني– 291 مقالة منشورة على موقع Notebookcheckمنذ عام 2024
لقد كنت دائمًا مفتونًا بالتكنولوجيا والأجهزة الرقمية طوال حياتي، حتى أنني أدمنتها. لقد تعجبت دائمًا من تعقيد حتى أبسط الأجهزة والأنظمة الرقمية من حولنا. لقد قمت بكتابة ونشر المقالات عبر الإنترنت منذ حوالي 6 سنوات، ومنذ حوالي عام فقط، وجدت نفسي ضائعًا في أعجوبة الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة التي نمتلكها بين أيدينا كل يوم. لقد طورت شغفًا للتعرف على الأجهزة والتقنيات الجديدة التي تأتي معها وفي مرحلة ما، سألت نفسي: “لماذا لا أكتب مقالات تقنية؟” ولا فائدة من القول بأنني تابعت الفكرة، فهي واضحة.
أنا شخص منفتح وأستمد قدرًا لا حصر له من المتعة من البحث واكتشاف معلومات جديدة، وأعتقد أن الكثير لنتعلمه وأن حياة قصيرة لنعيشها، لذلك أستغل وقتي بشكل جيد – لتعلم أشياء جديدة. أنا “دودة الكتب” للإنترنت والأجهزة الرقمية. عندما لا أكتب، ستجدني على أجهزتي، فأنا أستكشف وأعجب بجمال الطبيعة والمخلوقات. أنا سريع التعلم وأتكيف بسرعة مع التغييرات، وأتطلع دائمًا إلى مغامرات جديدة.
إقرأ المزيد


