وفي غرفة مليئة بقادة الصناعة، انتقد نيوسوم استعداد قطاع التكنولوجيا للانحناء أمام إدارة ترامب، مازحا بأن الكثيرين في الغرفة سيحتاجون إلى شراء وسادات الركبة بكميات كبيرة، في إشارة إلى

عندما تحول الموضوع إلى تيم كوك و الكأس سيئة السمعة وفي ما قدمه إلى ترامب في اجتماع في المكتب البيضاوي في وقت سابق من هذا العام، اعترف نيوسوم بأنه يتفهم الضغط الذي يتعرض له كوك، نظرًا لاعتماد الشركة على الصين، ووجه انتقاداته نحو ما أسماه “رأسمالية المحسوبية” للإدارة:

“لقد كان قادرًا على إجراء مكالمة هاتفية لا يمكن لأي شركة صغيرة في ولايتي إجراؤها. أعني، ماذا عن المزارعين ومربي الماشية في كاليفورنيا؟ ماذا عن جميع الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم التي لا يمكنها الرد على الهاتف، والحصول على إعفاء من التعريفات الجمركية؟ لذا، نعم، إنه يكسر قلبي قليلاً. هذه نسخة من المحسوبية … وهذا بحكم تعريفه رأسمالية المحسوبية. (…) ولكن العودة إلى ال السخي.

وهذا ما يسمى كونك ائتمانيا. “إن القيام بما يتعين عليه القيام به نيابة عن مساهميه. فهل أحسده على ذلك؟ نعم، ولكن هل أحسده على ذلك؟ ولكن ما أحسده عليه هو اللهجة والفحوى التي حددتها هذه الإدارة والتوقعات التي حددتها، وهي أنه إذا لم تقم بالمزايدة، إذا لم تكتب الشيك”.

ولم تكن تصريحات نيوسوم تستهدف كوك فقط، بل كانت تهدف إلى معالجة الوضع العام الذي يجد قطاع التكنولوجيا نفسه فيه، على وجه الخصوص.

يمكنك مشاهدة مقابلة نيوسوم الكاملة أدناه:

ما هو ك في مأزق كوك؟ اسمحوا لنا أن نعرف في التعليقات.