كاسيولا يزال جهاز Mudmaster التالي من شركة Mudmaster غير رسمي، ولكن يبدو أن GG-B100X عبارة عن تحديث تدريجي يركز على المواد والعرض لـ Bluetooth Mudmaster بدلاً من كونه انفصالًا نظيفًا عن GG-B100 الحالي. تداول عروض جديدة عبر @geesgshock تعرض صورة ظلية مألوفة للعلبة، وتخطيط المستشعر، والقرص التناظري الرقمي، ملفوفًا بإطارات محدثة وما يبدو وكأنه نافذة LCD أكثر قتامة وأعلى تباينًا.

تشير اللقطات المقربة للشاشة الرقمية جنبًا إلى جنب إلى أن GG-B100X ستحتفظ على الأرجح بنفس التصميم المجزأ ولكنها ستتحول إلى خلفية سوداء أكثر عمقًا مع أرقام أكثر دفئًا – لذلك يمكننا أن نتوقع حزمة LCD محسنة أو معالجة بأسلوب MiP. لا تزال بنية البكسل تبدو أقرب إلى شاشة LCD السلبية الكلاسيكية من Casio مقارنة باللوحات النقطية الدقيقة الموجودة في MiP G‑Shocks المؤكدة (مثل غيغاواط-BX5600)، لذا فإن أي ترقية هنا من المحتمل أن تكون تطورية وليست تحويلية.

بصرف النظر عن ذلك، تدعم الصور المسربة الادعاءات السابقة بوجود إطارات مصنوعة من الكربون أو الكربون المركب في متغير واحد على الأقل، جنبًا إلى جنب مع نموذج الحماية المعدنية المصقول الذي من شأنه أن يجعل الخط “X” هو التعبير الأكثر تميزًا عن المنصة. يقال إن أرقام الطرازات تشمل GG-B100X-1A وGG-B100X-1A3 وGG-B100X-1A9 وGG-B100XM-1A، تمامًا مثل منطق الألوان لمجموعة 2019. من المتوقع أيضًا ارتفاع متواضع في الأسعار في المملكة المتحدة، إلى حوالي 350 جنيهًا إسترلينيًا – 375 جنيهًا إسترلينيًا (~ 472 دولارًا – ~ 506 دولارًا أمريكيًا).

من حيث الوظائف الأساسية، لا تزال الساعة توصف بأنها Mudmaster ذات مستشعر رباعي مع بوصلة، ومقياس الارتفاع/مقياس الضغط الجوي، ومقياس الحرارة، وعداد الخطوات، ووصلة Bluetooth، وتقع بين GG-1000 وGWG-2000 في التسلسل الهرمي للطرق الوعرة من Casio. لا يزال توقيت الشحن والإطلاق بالطاقة الشمسية غير واضح، وإلى أن تنشر Casio صفحة المنتج الرسمية، يجب التعامل مع كل هذه التفاصيل على أنها تسريبات مستنيرة بدلاً من اعتبارها مواصفات مؤكدة.

قم بشراء Casio GG-1000-1A من أمازون.

أنوبهاف شارما – كاتب تقني – 1278 مقالة منشورة على موقع Notebookcheck منذ عام 2024

أمضي معظم وقتي في الكتابة، وبطريقةٍ ما لم تتوقف عن كونها ممتعة بعد. يتمحور عملي بشكل أساسي حول التكنولوجيا اليومية، والألعاب، والساعات، والتعديل الذاتي، ومقالة عرضية عن فوضى سياسات التكنولوجيا عندما تتصادم الشركات والحكومات. أحاول أن أبقي الأمور بسيطة وصادقة، دون أن أبدو وكأنني كتيب منتج. لديّ درجة البكالوريوس في هندسة علوم الكمبيوتر ودرجة الزمالة في دراسات اللغة الإنجليزية من كلية كاليدونيا الجديدة في كولومبيا البريطانية، كندا. وبعيدًا عن المقالات والمواعيد النهائية، تتحول الحياة عادةً إلى تأليف الموسيقى أو التقاط الصور أو محاولة إنهاء الألعاب التي كان من المفترض الانتهاء منها منذ أشهر.