أسبوعين من من عودة الانتصار إلى رولاند غاروس ، عاد بطل آخر في البطولات الاربع الكبرى إلى موقع أعظم نجاحه.

كانت عودة كوينز نادي ، حيث فاز في خمسة ألقاب قياسية ، أكثر من ذلك بكثير. لم يكن هناك خطاب عاطفي ، فقط بعض المزاح حول براعته المتزايدة في لعبة الجولف ؛ خروج موجز مع مدير البطولة وشريك الزوجي السابق ، وسفيران من الشباب ، غلوريا البالغة من العمر 10 أعوام وجاي البالغة من العمر سبع سنوات ، بدلاً من فرصة تصوير مع بقية “الأربعة الكبار”. قال مازحا: “إن التنس شيطاني في الوقت الحاضر ،” يعتذر عن ما أنت على وشك مشاهدته! ”

وأضاف “هذه البطولة وهذه المحكمة لديها لحظات خاصة بالنسبة لي”. “لقد كان حدثي الأكثر نجاحًا ، لقد أحببت دائمًا العودة. أنا ممتن جدًا لمن كان من قرر تسمية الملعب!”

فاز سكوت الأول له المباراة هنا في يونيو 2005 ، فوز مجموعات مباشرة على سانتياغو فينتورا. وفاز بمباراة ATP الأولى هنا بعد ما يقرب من عقدين من الزمن ، ضد أليكسي بوبيرين العام الماضي. أُجبر على التقاعد بسبب إصابة في الظهر في الجولة الثانية ضد الأردن طومسون ، وحرمه من الإرسال الذي يريده.

بعد مرور عام ، عاد إلى افتتاح ساحة Andy Murray وبدء أول بطولة للسيدات منذ 52 عامًا ، وهي مناسبة وصفها بأنها “رائعة”. كشف موراي أنه تم تدريبه من قبل الفائز النسائي الأخير في كوينز ، بطل عام 1973 أولغا موروزوفا ، عندما كان عمره 12 و 13 عامًا ؛ سيتم الاعتراف بالروسية أيضًا في بطولة هذا الأسبوع حيث تحتفل بالرموز في الماضي والحاضر. وقالت موراي: “لقد كان لهذه المحكمة العديد من المباريات الرائعة عليها. أعتقد أنها فرصة رائعة للنساء لعرض أنفسهن هنا”.

كانت عودة موراي أكثر من تكريم تاريخه الطوابق في البطولة ؛ كان الأمر يتعلق بالدخول في حقبة جديدة لذلك.

كانت إحدى صفات SCOT الأكثر بروزًا في محكمة SCOT هي التي تمر منذ فترة طويلة بتنسيقه للتنس النسائي ، الذي كان يتم فعله دائمًا بطريقة واقعية. من كونه أول لاعب ذكور أفضل لاعب في توظيف مدرب – وهو خيار أشعل السخرية في ذلك الوقت – إلى تصحيحاته السريعة للأسئلة الجنسية في المؤتمرات الصحفية والمقابلات ، كان موراي بطلًا مستمرًا للتكافؤ بين الجنسين خلال مسيرته الطويلة.

وقال إن العمل مع المدرب أميلي موريمو “افتتحوا (عينيه) للنساء المروعات في وجه الرياضة ، حيث تم تحديدها على الإنترنت بعد كل من خسائره. “عدم المساواة شيء بدأت أراه. وأصبح متحمسًا له ،” في عام 2015.

لقد تفاقمت الأمور فقط منذ تعويذة موريمو كمدربه ، مع وجود لاعبات بشكل روتيني لائق من الإساءة البشعة على الإنترنت بعد كل خسارة ، وغالبًا ما تكون من المقامرين ، والعديد من ضحايا المراوغات ، والمطاردة ، والسلوك المهدد.

احصل على 4 أشهر مجانًا مع ExpressVPN

خوادم في 105 دولة
سرعات متفوقة
يعمل على جميع أجهزتك

. إذا قمت بالتسجيل في هذه الخدمة ، فسنكسب العمولة. هذه الإيرادات تساعد على تمويل الصحافة عبر المستقلة.

احصل على 4 أشهر مجانًا مع ExpressVPN

خوادم في 105 دولة
سرعات متفوقة
يعمل على جميع أجهزتك

. إذا قمت بالتسجيل في هذه الخدمة ، فسنكسب العمولة. هذه الإيرادات تساعد على تمويل الصحافة عبر المستقلة.

فتح الصورة في المعرض

فاز موراي بخمسة ألقاب في كوينز ، الأحدث في عام 2016 ((غيتي)

العديد من اللاعبين ، من Ons Jabeur إلى Caroline Garcia ، كانت مفتوحة حول المضايقات عبر الإنترنت ؛ شاركت محنتها المرعبة التي تطاردها في جميع أنحاء آسيا في وقت سابق من هذا العام.

ولكن في غياب موراي لا يبدو أن هناك شخصية مكافئة في جولة ATP ، شخص سوف يلفت الانتباه إلى القضايا بدلاً من الابتعاد عنها.

بعد إخباره بأنه كان أول شخص يفوز بميداليتين أولمبيتين ، بعد الدفاع عن لقبه في لندن في ريو ، قام بالمسافة ، “أعتقد أن فينوس وسيرينا قد فازت بحوالي أربعة”. رده على صحفي يقول سام كويري ، الذي وصل كان آخر أربعة في عام 2017 ، “أول لاعب أمريكي يصل إلى نصف نهائي كبير منذ عام 2009” ، كان سريعًا وحاسمًا: “لاعب ذكر” الأول.

كانت مساهماته في هذا الموضوع مهمة في رياضة نادراً ما ترى أفضل لاعبين من الذكور يقدمون دعمهم لنظرائهم الإناث ، والتي تظل المساواة الكاملة بين الجنسين بعيدة.

تم التأكيد على ذلك فقط في الأسبوع الماضي في بطولة الفرنسية المفتوحة. هذا النقاش السنوي حول إغلاق النساء من الجلسة الليلية في وقت مبكر على المحكمة فيليب تشاتير ، ويحتلون حصريًا فتحة الوفاة في منتصف النهار ، هذا العام. ولكن لم يكن هناك تغيير في الوضع الراهن على الرغم من الضجة والمؤتمر الصحفي الدفاعي المدعو لمعالجة القضية.

فتح الصورة في المعرض

كان بطل ويمبلدون السابق بترا كفيتوفا وبيتريز حداد مايا أول من لعب في ملعب آندي موراي الجديد ((غيتي)

في طرق أخرى يتم إحراز تقدم. ال أعلنت مؤخرًا أن النساء يتنافسون في كوينز و سيحصل على نفس جائزة أموال الرجال بحلول عام 2029 ، قبل أ هدف التكافؤ في جميع البطولات بحلول عام 2033.

لقد حققت هذه الرياضة قفزات وحدود في تقدم التنس النسائي ، حتى على مدار مسيرات موراي – على الرغم من أنها شعرت أحيانًا بأنها حالة واحدة إلى الأمام ، خطوتين إلى الوراء.

كان ظهور موراي في كوينز تكريمًا لأعظم لاعب في البطولة ، في أسبوع يفتح الباب أمام لاعبة أن يصنع تاريخها في غرب لندن.

لذلك ، يبدو من المناسب أن تسمية البطولة التي تخلت الآن عن ملعبها بعد أيقونة للتنس البريطاني وبطل الرياضة النسائية ، في اليوم الذي تتخذ فيه الملكة خطوة كبيرة في اتجاه المساواة الكاملة. ما هي أفضل طريقة للتقدم في إرث موراي؟