- في الآونة الأخيرة ، أصبح الغوص مع الصحفيين والمعلقين أكثر تواترا. ما الذي يرتبط به ولا يبدو لك أنك أحيانًا تنحني عصا؟

- كنت على واحد وهذا الجانب من المتاريس ، وأنا أعلم جيدًا مدى صعوبة المهنة أنت وزملاؤك ، أحترمها. أنا شخصياً ، بصفتي محاوراً ، اضطررت إلى مواجهة رد فعل غير كافٍ للمحاورين.

لكن ، كقاعدة عامة ، كنت على استعداد دائمًا ، ولم أكن أعرف هذا الموضوع ، لم يخرج بشكل عشوائي أو لفترة طويلة في إغلاق بعض الجشطالت بعد المظالم الشخصية. نعم ، عندما أرى هذا ، أعبر عن الحقيقة من قبل الشخص ، وهذا لا ينطبق على الصحفيين فقط.

ومع ذلك ، أعتقد أنني استحق موقفًا محترمًا تجاه نفسي في عملي. والاحترام هو عملية تأتي من جانبين. هناك أشخاص يمكنني التواصل معهم بهدوء حتى على خلفية الحالة العاطفية. لكن في بعض الأحيان تسمع الهواة ، والأسوأ من ذلك ، عندما تكون على الفور رغبة في الوخز ، في كلمات شخص ما.

في شبابنا السوفيتي ، اعتدنا على الاستجابة للعدوان القادم أو السخرية الأكبر. كل من أنا ولاعبينا مستعدون للتعاون والتواصل مع الأشخاص الذين يحترموننا ، للإجابة حتى على أسئلة غير مريحة ، ولكنها مستحقة بشكل جيد. والأهم من ذلك كله يغضب الانسحاب من السياق.

يأتي الصحفي ، تتحدث معه وشرح كل شيء. ثم يسحب لحظات الضجيج فقط من هناك ويعتقد أنه قادر على تحمل تكاليفه ، ولكن بعد ذلك يلتزم الإجابة بأدب على جميع أسئلته وليس له الحق في إظهار أي عدوان. لماذا؟ من الذي يحدد قواعد السلوك هذه - الصحفيين؟ - قال مدرب البلطيق.