كان تطور كبير في عودة يوان ويسا للياقة البدنية هذا الأسبوع، حيث تدرب المهاجم جنبًا إلى جنب مع زملائه في الفريق لأول مرة.

مؤتمنيمكن أن يكشف أن اللاعب البالغ من العمر 29 عامًا شارك في جلسة يوم الأربعاء، حيث ركل الكرة مع زملائه اللاعبين لأول مرة منذ وصوله من 55 مليون جنيه إسترليني. برينتفورد في 1 سبتمبر.

أصيب ويسا بالرباط الصليبي الخلفي بعد أسبوع واحد فقط من لعبه مع منتخب الكونغو الديمقراطية، وحتى الآن لم يتدرب حتى مع نيوكاسل. وقد قوبلت رؤيته على العشب مع الفريق بارتياح كبير داخل ساحة التدريب، نظرًا لتعرض عودته لسلسلة من التأخيرات.

يريد نيوكاسل التأكد من أن ويسا مستعد لإحداث تأثير وأن برنامجه الحالي مشابه لما قد يمر به اللاعب خلال فترة ما قبل الموسم.

رحلة نهاية هذا الأسبوع إلى إيفرتون سيأتي قريبًا جدًا، ولكن إذا تدرب خلال جدول الأسبوع المقبل دون أي انتكاسات، فقد يشارك بحلول الوقت الذي يأتي فيه ديربي Wear-Tyne في 14 ديسمبر.

وإلى أن يشارك ويصا لأول مرة، سيتم تغطية راتبه من خلال برنامج حماية الأندية (CPP) التابع للفيفا. يغطي نظام التأمين الأندية التي يتعرض لاعبوها للإصابة أثناء اللعب لمنتخب بلادهم ثم يصبحون غير متاحين لأكثر من 28 يومًا متتاليًا. ومن المفهوم أن حزب الشعب الكمبودي سوف يتقاضى أجر ويصا اعتبارًا من 7 أكتوبر فصاعدًا.

ضربة لتريبيير

على جبهة أقل إيجابية عندما يتعلق الأمر بالإصابات وموعد الديربي الذي يلوح في الأفق،مؤتمنيفهم كيران تريبير يمكن أن يكون خارج لمدة تصل إلى أربعة أسابيع.

وغاب المدافع عن الفوز يوم السبت على مانشستر سيتي ورحلة منتصف الأسبوع إلى مرسيليا بسبب ما وصف بأنه إصابة طفيفة في أوتار الركبة. لكن الإجهاد الذي تم التقاطه أثناء التدريب يوم الجمعة الماضي كان أكثر خطورة بعض الشيء، ويُعتقد أنه قد تم الآن إرجاع التشخيص لمدة ثلاثة إلى أربعة أسابيع.

سيؤدي ذلك إلى إبعاد تريبيير عن المباريات الأربع المقبلة على الأقل، وفي أسوأ السيناريوهات، قد يغيب عن حوالي ثماني مباريات في المجموع. كما أنه يتركه موضع شك بشأن المباراة على ملعب النور.

إنها ضربة لإيدي هاو، الذي رحب للتو بعودة تينو ليفرامينتو من إصابة في الركبة. من الناحية المثالية، سيتقاسم تريبيير وليفرامينتو العبء خلال هذه الفترة المزدحمة، ولا يساعد الوضع في الظهير الأيمن إميل كرافث الذي تعرض لضربة أبعدته عن المباراتين الأخيرتين.

رئيس النادي يعزز فريقه

تستمر المراجعة الداخلية التي أجراها ديفيد هوبكنسون لأعمال نيوكاسل بوتيرة سريعة – ومن المقرر أن يضيف رئيس النادي الجديد مديرًا تنفيذيًا استراتيجيًا إلى التسلسل الهرمي.

ويعتقد أن هوبكنسون تفاجأ عندما علم أن هذا المنصب لم يكن موجودًا بالفعل عندما وصل في سبتمبر وأن موظفه الجديد سينضم إليه في مكتب الرئيس التنفيذي.

سيعمل التعيين الكبير أيضًا بشكل وثيق مع فريق كرة القدم بالنادي وسيكون مسؤولاً عن تسليم المشاريع ال ة في الوقت المحدد وفي حدود الميزانية – مما يشير إلى التقدم المتجدد في الملعب الجديد وملعب التدريب.

يشغل براد ميلر حاليًا منصب الرئيس التنفيذي للعمليات، لكن هوبكنسون يريد تعزيز الفريق التنفيذي ومن المرجح أن يصبح الدور الاستراتيجي المساعد الأول هو الرجل الثاني في القيادة داخل سانت جيمس بارك.

تون يتجه لأزمة المباراة

يدرك المطلعون على نيوكاسل جيدًا مشكلات الجدول الزمني المحتملة التي تنتظرهم، في حالة وصولهم إلى دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا، ونصف نهائي كأس كاراباو، والدور الخامس لكأس الاتحاد الإنجليزي.

إذا كان الأمر كذلك، فهذا يعني 32 مباراة من الآن وحتى فترة التوقف الدولي التالية في نهاية مارس، أي ست مباريات فقط قبل موسم كامل في الدوري الإنجليزي الممتاز!

وإذا عادوا إلى ويمبلي لخوض نهائي كأس كاراباو للدفاع عن لقبهم يوم الأحد 22 مارس، فهذا يعني إعادة جدولة ديربي تاين وير المقرر حاليًا في 21 مارس.

وهذا يعني على الأرجح أول ديربي في منتصف الأسبوع على ملعب سانت جيمس بارك منذ المواجهة الشهيرة عام 1999 عندما أسقط رود خوليت آلان شيرر واستقال بعد الهزيمة 2-1.

الجنون في مرسيليا

تم تحذير موظفي النادي وعائلات اللاعبين من الاحتفال إذا سجل نيوكاسل هدفًا في مرسيليا يوم الثلاثاء، وهو ما فعله هارفي بارنز بعد ست دقائق.

لم يتم إيواء المجموعة في نفس القسم الذي كان يتواجد فيه 3300 مشجع خارج أرضهم، وقد أعطاهم المسؤولون المحليون توجيهات صارمة بعدم الكشف عن ولائهم في حالة تسجيل هدف لنيوكاسل. وكانت تحذيرات مماثلة للصحافة البريطانية وسط خوف من الاعتداءات الجسدية واللفظية من قبل مشجعي الفريق المضيف.

وفي الوقت نفسه، أثار نيوكاسل مخاوف مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ومرسيليا والشرطة الفرنسية بعد “المعاملة غير المقبولة” للمشجعين داخل ملعب فيلودروم. ويقول النادي إن الشرطة استخدمت “القوة غير الضرورية وغير المتناسبة” و”اعتدت بشكل عشوائي” على المشجعين عند مغادرة الملعب بعد المباراة.

ولحسن الحظ، يبدو أنه لم يصب أحد بأذى جسدي، لكن الحادث وصفه النادي بأنه “مؤلم”.

قال المشجعون الذين تحدثت إليهم إن معاملة الشرطة كانت في الواقع تحسينًا لكيفية التعامل معهم في عام 2004 في نفس الملعب، لكنها كانت لا تزال “ثقيلة” و”غير ضرورية” نظرًا لأن المشجعين لم يسببوا أي مشاكل للشرطة.

آهات القرض

يواصل المعارون الأوروبيون من نيوكاسل معاناتهم وسط أحاديث متزايدة عن استدعائهم في يناير.

كان أنطونيو كورديرو بديلاً غير مستخدم لفريق كي في سي ويستيرلو في بلجيكا في نهاية الأسبوع، بينما بقي ترافيس هيرنيس (جرونينجن) وتريفان سانوسي (لوريان) في الاحتياط في هولندا وفرنسا على التوالي. شارك كورديرو في ست مباريات فرعية لكن هيرنيس وسانوسي لم يشاركا بعد. وتتم مراقبة أوضاعهم قبل العام الجديد، ويبدو من المحتمل أن يعود البعض، إن لم يكن جميعهم، إلى تينيسايد أو يجدوا أندية بديلة.

لقد حان الوقت دعابة تون!

أخيرًا، حان وقت عرض Toon التشويقي. آخر ألغازنا كانت… بين عامي 1950 و2000، لعب نيوكاسل مع برينتفورد مرتين فقط في مباريات الدوري، وكان ذلك في الدرجة الثانية في موسم 1992-1993. قم بتسمية اللاعبين الدوليين الأربعة في منتخب إنجلترا وثلاثة لاعبين دوليين من جمهورية أيرلندا الذين ظهروا مع فريق Magpies خلال تلك المباريات. وكانت الإجابات؛ باري فينيسون وستيف هاوي وبول بريسويل وروب لي (إنجلترا) وليام أوبراين وديفيد كيلي وكيفن شيدي (أيرلندا).

هذا الأسبوع، قبل الرحلة إلى إيفرتون، هل يمكنك تسمية التحويلات الستة المباشرة بين الأندية منذ عام 1992 (لا تشمل دان جوسلينج، الذي كان لاعبًا حرًا بعد مغادرة إيفرتون).